رفتن به محتوای اصلی

جلسه بیست و دوم

جلسه 22

15/08/1403

فهرست مطالب

ادامه بحث نهی از تکلم به خاطر تقیه 1

انواع تقیه 1

نمونه روایات تقیه 1

روایات نهی از تکلم در موضع تقیه 3

جمعبندی بحث تا کنون 5

ادامه بحث نهی از تکلم به خاطر تقیه

انواع تقیه

برای روشن‌شدن این بحث، باید به روایات باب تقیه توجه کنیم؛ در کتب فقهی تقیه را به دو دسته تقیه خوفی و مداراتی تقسیم می‌کنند. تقیه خوفی، ملاکش سلامت و دفع ضرر جانی و مالی است، تقیه مداراتی اما، ملاکش آرامش و جلوگیری از تنش است. پس یک جهت در نهی تکلم، می‌تواند تقیه خوفی یا مداراتی باشد. این در حوزه رفتار و کنش است. اما به‌نظر می‌رسد در حوزه اعتقادات هم تقیه وجود داشته باشد؛ البته گاهی در روایات به این تقیه اشاره و تصریح شده و گاهی هم تصریح نشده اما محتوای روایات مشعر به این نوع تقیه است. ما این نوع تقیه را، تقیه مراقبتی یا هدایتی می‌نامیم. در این نوع تقیه، فرد مراقبت بر این مطلب دارد که محتوا و معارف اعتقادی، به دست هرکسی نیفتد. نباید به کسی که ظرفیت دریافت بعضی حقایق را ندارد، آن حقایق و معارف را ارائه کرد. مرحوم صاحب وسائل، در کنار آن دو باب تقیه، این نوع تقیه را آوردند؛ البته روایاتی که ایشان آوردند، خیلی کمتر از آن مقداری است که در منابع روایی ما موجود است. شاید دلیلش این بوده که ایشان فقط روایاتی را ذکر کرده‌اند که عنوان تقیه در آن به‌کار برده شده است. چند روایت را ذکر کنیم:

نمونه روایات تقیه

روایت اول: عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنْ ثَابِتٍ مَوْلَى آلِ جَرِيرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ كَظْمُ الْغَيْظِ عَنِ الْعَدُوِّ فِي دَوْلَاتِهِمْ تَقِيَّةً حَزْمٌ لِمَنْ أَخَذَ بِهَا وَ تَحَرُّزٌ مِنَ التَّعَرُّضِ لِلْبَلَاءِ فِي الدُّنْيَا[1].

این روایت درمورد تقیه خوفی است.

روایت دوم: عَنْهُ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ قَالَ: قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع إِنِّي لَأَحْسَبُكَ إِذَا شُتِمَ عَلِيٌّ بَيْنَ يَدَيْكَ لَوْ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَأْكُلَ أَنْفَ شَاتِمِهِ لَفَعَلْتَ فَقُلْتُ إِي وَ اللَّهِ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنِّي لَهَكَذَا وَ أَهْلُ بَيْتِي فَقَالَ لِي فَلَا تَفْعَلْ فَوَ اللَّهِ‏ لَرُبَّمَا سَمِعْتُ مَنْ يَشْتِمُ عَلِيّاً وَ مَا بَيْنِي وَ بَيْنَهُ إِلَّا أُسْطُوَانَةٌ فَأَسْتَتِرُ بِهَا فَإِذَا فَرَغْتُ مِنْ صَلَاتِي فَأَمُرُّ بِهِ فَأُسَلِّمُ عَلَيْهِ وَ أُصَافِحُه[2].

این روایت درمورد تقیه مداراتی است.

از این‌جا چند روایت درمورد تقیه مراقبتی و هدایتی ذکر می‌کنیم.

روایت سوم: عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ ضُرَيْسٍ عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ الْمُخْتَارِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: لَوْ أَنَّ عَلَى أَلْسِنَتِكُمْ أَوْكِيَةً لَحُدِّثَ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا لَه[3].

روایت چهارم: عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حُسَيْنِ بْنِ مُخْتَارٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ حَدِيثٍ كَثِيرٍ فَقَالَ هَلْ كَتَمْتَ عَلَيَّ شَيْئاً قَطُّ فَبَقِيتُ أَتَذَكَّرُ فَلَمَّا رَأَى مَا بِي قَالَ أَمَّا مَا حَدَّثْتَ بِهِ أَصْحَابَكَ فَلَا بَأْسَ إِنَّمَا الْإِذَاعَةُ أَنْ تُحَدِّثَ بِهِ غَيْرَ أَصْحَابِك‏[4].

روایت پنجم: وَ بِإِسْنَادِهِ الْآتِي عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع فِي رِسَالَتِهِ إِلَى أَصْحَابِهِ قَالَ: وَ عَلَيْكُمْ بِمُجَامَلَةِ أَهْلِ الْبَاطِلِ تَحَمَّلُوا الضَّيْمَ مِنْهُمْ وَ إِيَّاكُمْ وَ مُمَاظَّتَهُمْ دِينُوا فِيمَا بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ إِذَا أَنْتُمْ جَالَسْتُمُوهُمْ وَ خَالَطْتُمُوهُمْ وَ نَازَعْتُمُوهُمُ الْكَلَامَ بِالتَّقِيَّةِ الَّتِي أَمَرَكُمُ اللَّهُ أَنْ تَأْخُذُوا بِهَا فِيمَا بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ الْحَدِيثَ[5].

باب «وُجُوبِ كَتْمِ الدِّينِ عَنْ غَيْرِ أَهْلِهِ مَعَ التَّقِيَّة» در وسائل، بیان‌گر همان تقیه مراقبتی است. برای مثال:

روایت اول: وَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ع قَالَ: وَدِدْتُ وَ اللَّهِ أَنِّي افْتَدَيْتُ خَصْلَتَيْنِ فِي الشِّيعَةِ لَنَا بِبَعْضِ لَحْمِ سَاعِدِي النَّزَقَ وَ قِلَّةَ الْكِتْمَانِ[6].

روایت دوم: وَ عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنِ ابْنِ بُكَيْرٍ عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فِي حَدِيثٍ أَنَّهُ أَوْصَى جَمَاعَةً فَقَالَ: لِيُقَوِّ شَدِيدُكُمْ ضَعِيفَكُمْ وَ لْيَعُدْ غَنِيُّكُمْ عَلَى فَقِيرِكُمْ وَ لَا تَبُثُّوا سِرَّنَا وَ لَا تُذِيعُوا أَمْرَنَا[7].

روایت سوم: وَ عَنْهُ عَنْ أَحْمَدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ إِنَّهُ لَيْسَ احْتِمَالُ أَمْرِنَا التَّصْدِيقَ لَهُ وَ الْقَبُولَ فَقَطْ مِنِ احْتِمَالِ أَمْرِنَا سَتْرُهُ وَ صِيَانَتُهُ عَنْ غَيْرِ أَهْلِهِ فَأَقْرِئْهُمُ السَّلَامَ وَ قُلْ لَهُمْ رَحِمَ اللَّهُ عَبْداً اجْتَرَّ مَوَدَّةَ النَّاسِ إِلَيْنَا حَدِّثُوهُمْ بِمَا يَعْرِفُونَ وَ اسْتُرُوا عَنْهُمْ مَا يُنْكِرُونَ الْحَدِيثَ[8].

روایت چهارم: مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنِ الْقَاسِمِ شَرِيكِ الْمُفَضَّلِ وَ كَانَ رَجُلَ صِدْقٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ خَلْقٌ فِي‏ الْمَسْجِدِ يَشْهَرُونَّا وَ يَشْهَرُونَ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ لَيْسُوا مِنَّا وَ لَا نَحْنُ مِنْهُمْ أَنْطَلِقُ فَأُدَارِي وَ أَسْتُرُ فَيَهْتِكُونَ سِتْرِي هَتَكَ اللَّهُ سُتُورَهُمْ يَقُولُونَ إِمَامٌ وَ اللَّهِ مَا أَنَا بِإِمَامٍ إِلَّا مَنْ أَطَاعَنِي فَأَمَّا مَنْ عَصَانِي فَلَسْتُ لَهُ بِإِمَامٍ لِمَ يَتَعَلَّقُونَ بِاسْمِي أَلَّا يَكُفُّونَ اسْمِي مِنْ أَفْوَاهِهِمْ فَوَ اللَّهِ لَا يَجْمَعُنِيَ اللَّهُ وَ إِيَّاهُمْ فِي دَارٍ[9].

روایات نهی از تکلم در موضع تقیه

روایاتی که ناظر به نفی تکلم درمورد تقیه هست، چون مصداقی از تقیه بوده نفی شده و هیچ کدام از روایات، از خود تکلم نفی نکرده‌اند. برای مثال:

روایت اول: محمد بن الحسن البراثي، و عثمان بن حامد الكشيان، قالا: حدثنا محمد ابن يزداد، عن محمد بن الحسين، عن الحجال، عن هشام بن سالم، قال: كلمت رجلا بالمدينة من بني مخزوم في الامامة، قال، فقال: فمن الامام اليوم؟ قال، قلت: جعفر بن محمد. قال، فقال: و اللّه لأقولنها له، قال: فغمني بذلك غما شديدا خوفا أن يلعني أبو عبد اللّه أو يتبرأ مني. قال: فأتاه المخزومي فدخل عليه، فجرى الحديث، قال: فقال له مقالة هشام، قال، فقال أبو عبد اللّه عليه السّلام: أ فلا نظرت في قوله؟ فنحن لذلك أهل، قال: فبقي الرجل لا يدري أيش يقول، و قطع به. قال، فبلغ هشاما قول أبي عبد اللّه عليه السّلام ففرح بذلك و انجلت غمته[10].

هشام بن سالم، متوجه است که شرایط، شرایط تقیه است و به همین دلیل ناراحت می‌شود که از امام سخن گفته.

روایت دوم: علي، قال: حدثنا محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن مروك ابن عبيد، عن أحمد بن النضر، عن المفضل بن عمر، قال: قال لي أبو عبد اللّه عليه السّلام: أيت الاحول فمره لا يتكلم، فأتيته في منزله، فأشرف علي، فقلت له: يقول لك أبو عبد اللّه عليه السّلام لا تكلم، قال: فأخاف ألا أصبر[11].

روایت سوم: ... فقال: يقول أخبرني عن كلامك هذا من كلام امامك؟ فان قال نعم: كذب علينا و ان قال لا: قال له كيف تتكلم بكلام لم يتكلم به امامك. ثم قال انهم يتكلمون بكلام ان أنا أقررت به و رضيت به أقمت على الضلالة، و ان برئت منهم شق علي، نحن قليل و عدونا كثير، قلت: جعلت فداك فابلغه عنك ذلك؟ قال: أما أنهم قد دخلوا في أمر ما يمنعهم عن الرجوع عنه الا الحمية، قال: فأبلغت أبا جعفر الاحول ذاك فقال: صدق بأبي و أمي ما يمنعني من الرجوع عنه الا الحمية[12].

روایت چهارم: جعفر بن معروف، قال: حدثني الحسن بن النعمان، عن أبي يحيى و هو اسماعيل بن زياد الواسطي، عن عبد الرحمن بن الحجاج، قال: سمعته يؤدي الى هشام بن الحكم رسالة أبي الحسن عليه السّلام قال: لا تتكلم فانه قد أمرني أن آمرك أن لا تتكلم، قال: فما بال هشام يتكلم و أنا لا أتكلم، قال، أمرني أن آمرك أن لا تتكلم و أنا رسوله إليك. قال أبو يحيى: أمسك هشام بن الحكم عن الكلام شهرا لم يتكلم ثم تكلم فأتاه عبد الرحمن بن الحجاج، فقال له: سبحان اللّه يا أبا محمد تكلمت و قد نهيت عن الكلام، قال: مثلي لا ينهى عن الكلام. قال أبو يحيى: فلما كان من قابل، أتاه عبد الرحمن بن الحجاج، فقال له يا هشام قال لك أ يسرك أن تشرك في دم امرء مسلم؟ قال: لا، قال: و كيف تشرك في دمي، فان سكت و الا فهو الذبح؟ فما سكت حتى كان من أمره ما كان (صلى اللّه عليه)[13].

روایت پنجم: و حدثني محمد بن مسعود العياشي، قال: حدثنا جبريل بن أحمد الفاريابي، قال: حدثني محمد بن عيسى العبيدي، عن يونس، قال: قلت لهشام انهم يزعمون أن أبا الحسن عليه السّلام بعث إليك عبد الرحمن بن الحجاج يأمرك أن تسكت و لا تتكلم، فابيت أن تقبل رسالته، فأخبرني كيف كان سبب هذا؟ و هل أرسل إليك ينهاك عن الكلام أولا؟ و هل تكلمت بعد نهيه إياك؟ فقال هشام: انه لما كان أيام المهدي شدد على أصحاب الاهواء، و كتب له ابن المفضل صنوف الفرق صنفا صنفا، ثم قرأ الكتاب على الناس، فقال يونس: قد سمعت هذا الكتاب يقرأ على الناس على باب الذهب بالمدينة، و مرة أخرى بمدينة الوضاح. فقال ان ابن المقعد صنف لهم صنوف الفرق فرقة فرقة، حتى قال في كتابه: و فرقة منهم يقال لهم الزرارية، و فرقة منهم يقال لهم العمارية أصحاب عمار الساباطي، و فرقة يقال لها اليعفورية، و منهم فرقة اصحاب سليمان الاقطع، و فرقة يقال لها الجواليقية. قال يونس: و لم يذكر يومئذ هشام بن الحكم و لا أصحابه، فزعم هشام ليونس ان أبا الحسن عليه السّلام بعث اليه فقال له: كف هذه الايام عن الكلام فان الامر شديد، قال هشام: فكففت عن الكلام حتى مات المهدي و سكن الامر، فهذا الذي كان من أمره و انتهائي الى قوله[14].

روایت ششم: حدثني حمدويه، قال: حدثني محمد بن عيسى، عن يونس، قال، قلت لهشام: أصحابك يحكون أن أبا الحسن عليه السّلام سرح إليك مع عبد الرحمن ابن الحجاج، أن أمسك عن الكلام و الى هشام بن سالم؟

قال: اتاني عبد الرحمن بن الحجاج، و قال لي يقول لك أبو الحسن عليه السّلام امسك عن الكلام هذه الايام، و كان المهدي قد صنف له مقالات الناس، و فيه مقالة الجواليقية هشام بن سالم، و قرأ ذلك الكتاب في الشرقية، و لم يذكر كلام هشام، و زعم يونس أن هشام بن الحكم قال له: فأمسكت عن الكلام أصلا حتى مات المهدي، و انما قال لي هذه الايام فأمسك حتى مات المهدي[15].

این دسته از روایات، برای برخی محدثان حمل بر نهی مطلق از کلام شده است. اما توجه به این نکته لازم است که در این روایات، نهی به خود کلام نخورده است؛ بلکه مربوط به شرایط تقیه بوده. دسته دیگر از روایات، روایات ناظر به نفی کلام از جانب من لا یحسن است که در جلسه آینده به آن خواهیم پرداخت.

جمعبندی بحث تا کنون

جمع‌بندی ما این است که این چهار دسته روایات که خواندیم، در هیچ‌کدام، نهی به خود کلام از آن جهت که کلام است نخورده است؛ بلکه در هر کدام، جهتی وجود داشته که نهی به آن جهت تعلق دارد. دسته‌ای از روایات وجود دارد – که بسیار هم مهم است – که نهی شده از تکلم بما هو تکلم نهی شده به‌خاطر ویژگی‌های درونی تکلم که ان‌شاءالله در جلسات آینده از آن بحث می‌کنیم.

  1. - المحاسن، ج1، ص 259

  2. - همان، ص 260.

  3. - همان، ص 258.

  4. - همان.

  5. - وسائل الشیعة، ج16، ص 207

  6. - همان، ص235.

  7. - همان، ص 236.

  8. - همان.

  9. - همان، ص: 238

  10. - رجال الكشي - اختيار معرفة الرجال (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي)، ج‏2، ص: 565

  11. - رجال الكشي - اختيار معرفة الرجال (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي)، ج‏2، ص: 435

  12. - همان.

  13. - رجال الكشي - اختيار معرفة الرجال (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي)، ج‏2، ص: 548

  14. - رجال الكشي - اختيار معرفة الرجال (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي)، ج‏2، ص: 542

  15. - رجال الكشي - اختيار معرفة الرجال (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي)، ج‏2، ص: 547